س: واحد بيقول بمناسبة دخول الجامعات والمدارس وأزمة المواصلات. ما رأيكم فى الأوتوستوب المنتشر؟
ج: الأوتوستوب يعنى واحد بيوقّف عربية فى السكه. إذا نفعت ديا بالنسبة للأولاد، ما تنفعش أبداً بالنسبة للبنات. ما يصحش أبداً أن بنت فى السكه توقّف عربية وتركب فيها مع ناس غُرب ما تعرفش يطلعوا إيه، ولا أخلاقهم إيه، ولا يودوها على فين ؟! فأنا ما أوافقش أبداً أبداً على إن أى بنت توقّف عربية فى السكه علشان تركب مع واحد من أجل المواصلات. أما خارج هذا النطاق فكون إن الناس يساعدوا بعض فى الركوب دى حاجة بتاعت ربنا (الخطية وتطورها، تأملات فى صلاة الغروب ـ بدون تاريخ).